قصه كاملة بقلم شيماء سعيد
المحتويات
حمدي اروح اجيب واحد تاني غيرك يخلص المهمه دي و الا اية
حمدي لا يا باشا مش القصد بس انا اقصد ان الحساب المره دي يكون عالي شويه ده مش اي حد و مۏته هيقلب البلد كلها
المجهول بجديه مش مهم الفلوس المهم انه ېموت و النهارده يا حمدي النهارده
حمدي ماشي يا باشا حضروا العزاء بقى
جوليا روحه النهارده
المجهول و هو ينظر لها بخبث اه النهارده و نخلص بقى من الموضوع ده خالص بس قوليلي انتي ليه عايزه عز ېموت و بلاش موضوع الاڼتقام الاهبل ده
جوليا بغل أنا عمري ما حبيت أحمد بس احلام كانت صاحبتي و كانت عايشة هي و أحمد أجمل قصة حب كان الازم اخده منها و ده اللي حصل فعلا فضلت اشككها في لحد ما طلبت الطلاق و أطلقت و دخلت أنا حياته و اتجوزته و خلفت منه سامح و خليته يرمي بنت أحلام عن أخته بس البت طلعت زي امها بالظبط خلت ابن عمتها يعشقها و ېموت فيها انا رحت له و قدمت له نفسي بس رفض عارف يعني ايه رفض يعني لازم ېموت و الدور جاي على بنت أحلام
جوليا پحقد فيها ايه هي و أمها عشان الرجالة ټموت عليهم بالشكل ده فيهم ايه
المجهول فيهم أن هما نظاف ما زيك مع كل واحد شوية
لم ترد جوليا و لكن في نفسها أقسمت على ټدمير زينه بعد مۏت عز أما ذلك المجهول يجلس بسعاده فهو أوشك على أخذ حبيبته بعد مۏت عز سوف يكون الطريق مفتوح أمامه لأخذ زينه عشقه الأول و الأخير
في خارج البلاد في أحد افخم المستشفيات في البلد كان عماد عن الطبيب المعالج الخاص به فهو أتى كي يتعالج و يعود إلى نرمينه قلبه من جديد و لكن سوف يعود لها و هو راجل قادر على اسعدها و تحقيق كل ما تتمناه
عماد بجديه هل يوجد أمل أيها الطبيب
الطبيب بعملية جادة نعم سيد عماد فأنت خلال ثلاث أشهر بالضبط سوف تتعافى و تصبح في صحه جيدة و قادر على الزواج
الطبيب بالتأكيد سيد عماد هذا المړض ليس لديه علاقه بالانجاب عندما تتعافى سوف تكون قادر على الزواج و الإنجاب بشكل طبيعي
عماد بجدية شكرا لك أيها الطبيب
الطبيب بجدية هو الآخر العفو يا سيد
خرج عماد من عند
الطبيب و هو كلة أمل في الحياة فهو سوف يتزوج من معشوقته و سوف يصبح عندهم أطفال
شيماء سعيد
عند جواد و مرام استيقظت مرام في الصبح و دلفت إلى المرحاض و خرجت و أدت فرضتها و خرجت من الغرفة و دلفت إلى المطبخ لتعد الفطار إلى جواد أخذت تعد الفطار و وضعته على طاله الطعام و ذهبت إلى غرفه جواد دق علي الباب أكثر من مره و لكن لا يقم بالرد فقررت الدخول إلى الغرفه دلفت إلى الغرفه و اقتربت من الفراش
و لكن لم يرد فمدت يديها إلى وجهه و قالت بحنان جواد يلا اصحى و لكن فجأة وجدت نفسها داخل أحضان جواد الذي كان مستيقظ منذ البدايه و لكن انتهز الفرصه كي ياخذها داخل أحضانه
جواد بحنان صباح الخير عليك يا جميل
مرام بخجل صباح النور ممكن بقى تبعد عني و تدخل الحمام عشان نفطر
جواد بمرح ايه ده مرام هانم الشرقاوي بتعمل فطار بنفسها
مرام پغضب طفولي و ايه المشكلة يعني مش مرام هانم الشرقاوي دي ست متجوزه و جوزها ليه واجبات عليها و لازم تحضر له الفطار
جواد بمكر و هي دي كل المعلومات اللي عندك على حقوق الزوج
مرام بخجل جواد بطل قله أدب بقى و يلا قوم
قام جواد من على الفراش و توجه إلى المرحاض أما مرام كانت سوف ټموت من الخجل و السعاده
شيماء سعيد
بعد حديث عز مع زينه خرج من المنزل و هو في قمه غضبه و ركب سيارته و رحل بسرعه فاقه و لكن فجأة وجد السياره دون فرامل أخذ يحاول معها و لكن دون فائدة فقام بالاتصال على هاتف أدهم
أدهم بمرح اهلا يا عريس
عز بتوتر مش وقت كلام يا أدهم انا
متابعة القراءة