ليندا
والبنت بقيت بدور علي الشخص الحنين عليها
سيف يعنى تفتكر مش هترفضا
تامر تعاله اتقدم ونشوف الموضوع دا
سيف من بكره أن شاءلله وهتلاقيني عندك
تامر لا بكره لا علشان انا الي هرروح اخطب
سيف ضحك ماشي يا عم
أخر اليوم كلهم رجعو من الخطوبه بتعب
ام تامر مش قادره ركبي هتمو تني... انا هدخل انام
مفضلش غير ليندا وتامر
ليندا بخجل دي الخمسين جنيه الي شحنتلي بيها رصيد
تامر ابتسم وميل عليها
في وحدها تدفع لجوزها تمن الرصيد الي شحنهولها
ليندا بصتله بستغراب
تامر بعد عنها وكمل وهو متجه لشقته
قولي لباباكي أني هجيب امي وأجي اشرب معاه الشاي بكره... تمت