أنا طلعت حامل
المحتويات
پخوف شديد دكتور بسرعه مراتي بت مۏت مني
الطبيب تعالى ورايا بسرعه
مشي وراه رحيم لغيط اما دخل غرفه الطوارئ حطها على السرير وخرج ينتظر خروج الطبيب بفارغ الصبر وهو كل شويه يبص على ايده الماليئه بدم ائها قعد على كرسي في ممر المستشفى بين ايده حس بأيد بتتحط عليه
مراد ايه اللي جابك
أنت بجد الكلام اللي قولته أنت اتجوزت
من شهرين وجاي تعرفني دلوقتي اتجوزتها امتا وازاي وتبقى مين دي
مش دلوقتي
هتعمل معاها ايه بعد ما عرفت
اطمن عليها الاول بعد كدا هشوف هعمل ايه
قام بسرعه اول ما الطبيب خرج قرب عليه هي كويسه
الخبطه كانت شديده عليها والج رح كبير بس الحمدلله مفيش ن زيف داخلي او اي مضاعفات هنستنى لما تفوق وهنعمل شوية فحوصات زيادة أطمئنان عليها مش اكتر
بكرا الصبح تقدر تمشي وتيجي الصبح تكون فاقت
ينفع تخرج دلوقتي
مش هينفع تخرج من المستشفى غير لما تفوق ونطمن عليها اكتر لان ممكن الخبطه تكون أسرة على المخ
مشي رحيم
مع الطبيب دفع الحساب وخرج من المستشفى بعد رفض الطبيب من انه يدخل يشوفها وصل القصر نظر ل القصر من الداخل وهو قاعد في السياره وعقله مع ملك
كان بيغير هدومه وبيرش برفان خلى رائحة الغرفة كلها مميزة فتحت باب الحمام وخرجت بأعينها الباكيه بصلها عز بستغرب وقبل ما يسألها مالك وقعت من طولها جري عليها بسرعه
عز پخوف حلا مالك
همست بضعف مش عارفه تعبت فجأة ودوخت
شالها بين ايده حطها على السرير برفق تحبي أجبلك دكتور
عز بقلق متأكدة أنتي مش شايفه وشك عامل ازاي
سيبني أنام وانا هبقى كويسه
غطاها ونام جنبها وهي في أحضانه حست بالأمان والراحه وهي داخل أحضانه وبين ايده متنكرش احساسها بالأمان اللي بقت تحسه معاه وخۏفها اللي قل من معملته اللي اتغيرت وبقت حنونة من ساعة ما اتجوزت مسكت فيه وبدأت في البكاء همس بحنان مالك
نغم غلطت ولازم تتعاقب لان غلطتها مفيهاش مسامحه
والطفل اية ذنبه يم وت من قبل ما يتولد ويشوف الدنيا
ذنبه انها أمه وانا مش هقدر امنع عمي عن اي حاجه هو هيعملها لاني لو مكانه هعمل اكتر من كدا
زاد بكائها اعمل اي حاجه بس متخليش بابي يعملها حاجه
بصتله بأمل بجد أنت ممكن تعمل حاجه
مسح دموعها بلطف ايوا بس الأول مش عايز اشوف دموعك دي تاني
ميلت وشها بخجل شديد من قربها ليه ملس على شعرها بحنان لغيط أما غفت في أحضانه ونامت
ملست على بطنها پخوف عمري ما هسمح لحد يعملك حاجه هفضل
متابعة القراءة