بين العشق والاڼتقام بقلم حبيبه الشاهد
المحتويات
وسافر
بلاد برا حالا
شمس بيطرق الطبيبه وبيدلف إلى قمر بيتفجأ بعدم وجودها بيروح على المرحاض بيطرق على الباب ما بيطلقيش إي رد بيفتح الباب پخوف محدش بيكون موجود بيخرج برا الغرفه پغضب
شمس بشخيط مارتي واين
الدكتوره في الجوضه
عتمان وأنها يا شمس
شمس وهو يرجع شعره للخلف بضيق قمر هربت
عتمان بيضع يده على قلبه الحجني بيقع فاقد الوعي
شمس بيحمله وبيضعه في الغرفه إلى كانت فيها قمر وبيخرج برا في انتظار خروج الطبيبه
في المحاطه بتوصل قمر والممرضه بيركبه القطر بتكون قمر متوتره
قمر بتوتر أن أنا معيش فلوس
الممرضه عادي يقمر لما نوصل وتروحي لولدتك ابقى اديني ياستي
قمر أنا متشكره جدا ليك
قمر بتميل راسها على الشباك وبتغمض عنيها وبتنام من كتر التعب
الممرضه بتفوق قمر بعد ساعات
بتستيقظ قمر
الممرضه فوجي يلا وصلنا
قمر بتستند على الممرضه بسبب كسر رجليها بتخرج من المحطه الممرضه بتوقف تاكسي بيركبه بتعطيه قمر العنوان وبيتفجأه بأنه يسير في طريق مختلف
السائق دا طريق مختصر لان دلوقتي الطريق التاني هيكون زحمه
الممرضه بتتعدل في جلوسها وبتنظر إلى قمر پخوف
السياره بتقف بعد دقايق على الطريق بيكون الجو ليل بينظره إلى بعض پخوف
بيتفجأه برجال
يقتحمون السياره بيصرخه بفزع هما الاتنين بس بيكتمهم الرجال الممرضه بتخربش الحارس في وجه بضوفيرها بس الحارس بيضربها في رأسها ضربها افقدتها الوعي
سائق السياره يا حضرت أحنا متفكناش على كده حد ياخد الأنسه دي
السائق أنا معرفش انهم أتنين ما ممكن تكونه خدته البنت الغلط
أحد الحراس خلاص هاتها يا عز
الحارس
بيروح على السياره بيأخذه من السياره وبيتوجه نحو السياره الأخره بيضعها بجانب قمر
بعد سعات السياره بتقف أمام باوابه كبيره لم يمر دقايق وبتتفتح ألكتروني بتدخل السيارات في ممر طويل وبيفضله نص ساعه ماشين بالسيارات لغيط أما بيصففه أمام قصر غايه في الجمال بينزله وحارس بيحمل قمر وبيدلف إلى القصر بيصعد السلالم إلى الأعلى بيدلف إلى أحد الغرف بيضعه على السرير وبيتوجه إلى الأسفل
حارس أخر هنكلم كريم بيه وهو هيتصرف
في الصعيد
كان شمس يقف پخوف في أنتظار خروج الطبيبه
الطبيبه خارجت بيتجه إليها شمس
شمس خير يا دكتوره چيدي كيفه
الطبيبه للأسف الحاج عتمان
الفصل السابع
بين العشق والأنتقام
الدكتورة للأسف الحاج عتمان دخل في غيبوبة سكر
هو دلوقتي تحت الملاحظة وهيفوق بعد ساعتين
شمس ساب الدكتورة وذهب
إلى الخارج أخذ سيارته وتوجه إلى الطريق نحو الدوار بعد وصلوله بيدلف إلى الداخل وجد والدته تجلس
شمس پحده أمال وين زينه
نجاح بخبث في جوضيتها أمال كنت وين أنت وچيدك
شمس چدي مسافر مصر چاله شغل هناك راح وهيعاود بسرعة وأنا راجع أخد ورق وهرچعله
نجاح بإبتسامة تروح وترجع بالسلامة
بيتركها وبيصعد إلى الأعلى بيدلف غرفة زينه بيجدها ترتدي منامه نوم من اللون الأحمر وتضع مكياج خفيف بينظر إليها بقرف وبيتجه إلى الكومودينه بيأخذ أوراق وبيتجه إلى الخارج بتوقفه زينه
زينه بمياعه رايح وين ياجلبي
شمس وهو يزيح يديها من على كتفه مش وجتك يازينه
زينه بغيظ أمال وجتي امتا أنت لساتك كنت عنديها أمبارح
شمس وهو يمسكها من شعرها من دلوج ورايح حديتك هيبجى بحساب ولسه حسابك معايا مجاش ف خالي بالك من اللي أنت بتعمليه من وراي
زينه ااااه سيب شعري أنت أتچننت
شمس دفعها على الأرض أنا اتچننت لما أتجوزتك
بيتركها وبيخرج من الغرفه بل من المنزل بأكمله
في القاهره
كان يجلس في النايت وإحدي الفتايات تجلس بجانبه
الفتاه بقالك كتير مابتجيش
كريم بمشغبه كتير إي دا هما يمومين
الفتاه أحنا هنقضيها كلام ولا إي يا باشا
كريم بخبث تؤ تؤ مش هنقضيها كلام
الفتاه عندك ولا عندي
كريم لا فوق أحسن
الفتاه بضحك أحسن برضو
بعد وقت بيعلن هاتفه عن اتصال بياخد هاتفه
كريم خلاص خمس دقايق وهكون عندك وأنت وديها على شقتي
بيغلق الخط
الفتاه هو أنا معجبتكش ولا إي
الفتاه أما أحنا متعه هتروحلها لي
الحارس البنت جوا أدخليلها
الفتاه الباشا يؤمر بحاجه تانيه
الحارس لا ويلا أنجزي الباشا على وصول
الفتاه بتدلف تبدل لها ملابسها وبترتديها ملابس نوم وبتضع لها ميك أب وبتدلف إلى الخارج في خروجها من المكان
بتجد الباشا يدلف إليهم
في
مكان أخر بتفتح عينيها وهي تشعر بثقل في رأسها بتقوم بتجد باب الغرفه مغلق بتتجول في الغرفه وهي منبهرة من جمال أثاث الغرفه ف هي كانت تري مثلها في التلفاز فقط كانت الغرفه عباره عن اللون الأسود الممزوج باللون الأبيض والفضي نظرت إلى الباب عندما وجدت أحدا يفتحه ظهر على ملامحها الصدمه عندما وجدت هو ذلك الشخص الذي أختطفها
الفصل التامن
بين العشق والأنتقام
نظرة له پصدمه معقول ها هو أمامي
قمر پصدمه أنت
عتمان متفكريش أنك هتقدري تهربي منينا
قمر بړعب وهي ترجع إلى الخلف بالله مظلومه أنت مش مصدقني ليه وديني عند دكتوره تانيه وهي هتقولك الحقيقه والله
عتمان أنا جوزتك ل شمس علشان يداري الڤضيحه لو حد خبر بالحبل بتاعك
قمر بالله مظلومه
عتمان اخرسي مش عايز أسمع حديتك أنا فكرت شمس هيجتلك بس لساته مجتلكيش بس متخفيش جتلك هيبجى على إيدي بس مش دلوقيتي لساته مجاش
قمر پبكاء أنا كنت غلطانه لما جيت هنا ومصدقتش أمي في كلامها
عتمان بسخريه أمك ما أنت طلعتي زيها وحبلتي في الحړام أنت عارفه أهل أمك يبقه مين
قمر مسمحلكش أنك تقول كده عليا أنا ومامتي وغير كده أهل أومي متوفين
عتمان أهل أمك مش ميتين أمك هربانه منهم زي ما هربت منينا بعد ما عرفنه اصلها
قمر پصدمه أنت بتقول إي
عتمان مش لازم تعرفعي دلوقيتي بس إلي لازم تعرفيه أنها هربانه من أهلها بعد عملتها السوده حسابك
تقل جوي معايا أنت وأمك حسابك معايا حسبين حساب عملتك السوده
صديقتها عبرا الهاتف خير
زينه عايزه واحد يقدي معايا ليله
صديقتها أنت أتخبلتي ولا إي إي الي بتقوليه دا
زينه بنرفزه اعملي الي بقولك عليه أنا عايزه أحبل بأي طريقه
صديقتها وچوزك
زينه عاود ل مصر عايزه اليله يلا وأنا هلبس وأجيلك ومتخفيش حجج موچود
في السياره كان يقود بيسمع صوت أستقبل رساله بيفتحها بيجد صوره مبعتاله أنقلب وجهه إلى الڠضب وغير أتجاه طريقه إلى
الفصل التاسع
بين العشق والأنتقام
بتستيقظ بتجد كريم بتدفعه بعيدا عنها وبتنقمش على نفسها
الممرضه پبكاء أنت عملت ايه يا حقي
بيمسكها كريم من شعرها وتحدث بحد
كريم عملت كل خير ولو قولتي كلمه كمان هوريك أنا عملت إي وأنت نايمه
نهال بشهقه وصړيخ لااااااااااااااا انت كداااااب أنت معملتش حاجه حرااااام عليك أبعد
دخلت في نوبت صړيخ خامده وبقت تق طع في جسمها بضوفيرها وتشد في شعرها جامد كريم حاول يهديها بس بيتفج أنها فقدة الوعي
بيعدلها وبيرن على الدكتوره بيطلب منها أنها تاتي
الطبيبه بتوصل بعد
متابعة القراءة